ألسَلإمَ عَليـڪمَ ورْحمهه أللهه وبُرْڪأتّهه
ألسؤأل ههو...
مأذأ يפـٍـدَثْ في چسدڪ عند أڪتّمأل ألقمرْ
ألأچأبُهه ههى
عند أڪتّمأل ألقمرْ يڪون سأطعأً ويسمى بُدرْأً أي في أيأمهه ألـ 13-14-15
يصبُح عندههأ چسم ألإنسأن مليء بُألسوأئل ويتّههيچ دمهه وفي ههذهه ألحألة تّڪون
نفسية ألشخص متّقلبُة وغيرْ منتّظمة لوحظ في ألمأنيأ وبُرْيطأنيأ وأمرْيڪأ في ههذهه
ألفتّرْة يڪثرْ ألنأس في ألبُأرْأتّ وأمأڪن شرْبُ ألخمرْ وتّزدأد ههمچيتّههم وتّصرْفأتّههم
ألغرْيبُة ( متّقَلبَُےّ ألمزأچ )...
وأيضأ أتّضح لههم أن معدلأتّ ألچرْأئم وحألأتّ ألإنتّحأرْ وحوأدث ألسيأرْأتّ ألمههلڪة مرْتّبُط بُأڪتّمأل دورْة ألقمرْ!!,
ڪمأ أشأرْتّ ألدرْأسأتّ إلى أن أڪبُرْ نسبُة للطلأق وألمخأصمأتّ ألعنيفة في عدة مدن تّڪون في منتّصف ألشههرْ عند أڪتّمأل ألقمرْ.
فأصبُحتّ ألشرْطة تّستّعد في ههذهه ألأيأم أڪثرْ من غيرْههأ تّحسبُأ لحدوث أي مشگلـَہ مأ.
وألسبُبُ فى حدوث ڪل ههذأ أن ألتّڪوين ألبُشرْىء لچسم ألأنسأن 80% من ألمأء و20 %
من ألموأد ألصلبُة وههذأ مشأبُة تّقرْيبُأ لتّڪوين ألأرْض لنفس ألنسبُ وممأ لأ شڪ
ولأ چدأل فية أن ألقمرْ يؤثرْ على ألمأء ألموچود على سطح ألڪرْة ألأرْضية بُألمد
وألچزرْ وبُألمثل فههو يؤثرْ على تّرْڪيز ألمأء فى ألچسم ألبُشرْى فى منأطق دون
غيرْههأ بُمعنى أخرْ حدوث مد وچزرْ للمأء ألموچود دأخل چسم ألأنسأن وبُألتّألى
يتّبُعههأ تّغيرْ فى ڪمية أفرْأز ألههرْمونأتّ وتّرْڪيزههأ ألذى ينتّچ عنة تّغيرْ فى
ألنأحية ألنفسية ممأ ينتّچ عنة قرْأرْأتّ وأفعأل وأعمأل قد تّڪون مزعچة أو طيبُة
طبُقأ للحألة ألتّى عليههأ ألأنسأن من مد وچزرْ.
قأم أحد ألعلمأء بُدرْأسة ألحألة ألنفسية لدى بُعض ههؤلأء ألنأس وأتّضح أن ألنأس
في ههذهه ألفتّرْة تّزيد نسبُة ألسوأئل ألموچودة في أچسأمههم ممأ يؤدي إلى تّصرْفأتّ
غيرْ محمودة ههنأ تّتّضح ألحڪمة من صيأم ألأيأم ألبُيض لأن ألصيأم ينشط مع وچود ألسوأئل في ألچسم.
وأيضأً تّتّضح ألحڪمة من تّحديد أوقأتّ ألحچأمة في ألأيأم 19-18-17 لأنهه في ههذهه
ألأيأم يڪون ألدم قد وصل إلى مرْحلهه ألههيچأن بُعدههأ يبُدأ بُألسڪون.
صيأم ألأيأم ألبُيض من ڪل شههرْ قمرْي (15،14،13)فلعل من ألحڪمة فى ههذأ أن
ألصيأم بُمأ فيهه من أمتّنأع عن تّنأول ألمأء يعمل على خفض نسبُة ألمأء في ألچسم
خلأل ههذهه ألفتّرْة ألتّى يبُلغ تّأثيرْ ألقمرْ فيههأ على ألإنسأن مدأهه، فيڪتّسبُ
ألإنسأن من ورْأء ذلڪ ألصفأء ألنفسي وألإستّقرْأرْ ،ويتّفأدى تّأثيرْألچأذبُيهه، وفي
ذلڪ من ألإعچأز ألعلمى للسنـَﮧ مأ فيهه.
فسبُحأن أللهه إن ألصوم وسيلة للسيطرْة على قوى ألنفس حتّى لأ يقع في معصية ،
فيتّقرْبُ إلى أللهه بُهه ، ويسيطرْ على قوى چسدهه ونزعأتّههأ.وتّحصل لهه بُذلڪ ألرَْإحَة
وألصحة ألنفسية ألتّى يتّمنأههأ ڪل إنسأن فسبُحأن أللهه.مأ أعظم صنعهه وتّدبُيرْهه .
لأ ألهه ألأ أنتّ رْبُي سبُحأنڪ أني ڪنتّ من ألظألمين .
سبُحأن أللهه (ومأقدرْوأ أللهه حق قدرْهه)