گآن يآمآ گآن في زمن من آلأزمنه منحوس هذآ
آلله يسلمگم مثل عند پعض آلنآس
وآلمصيپة أنهم يؤمنون په وهو
' آلمنحوس منحوس حتى،، لو حطوآ فوق رآسه فآنوس '
****
هذآ وآحد گل مآسوى مشروع خسر
وگل مآمسگ شي خرپ وگل مآرآح مگآن صآرت مشگلة
مآعمره تهنى پشي
وحيآته گلهآ نگد في نگد
آلعچيپ ،
أنه يشوف آلنآس مآ شآء آلله يسوون مشآريع
ويتوفقون
ويستمتعون پحيآتهم
إلآ هو !!
ودآئمآ حزين
وتعآسة آلحظ تلآحقه في گل مگآن
آخر شي
لمآ زهق من عمره
وقفلت معآه گل آلطرق
چت على پآله فگره
أنه يترگ آلپلد آللي هو فيهآ ويهآچر
رآح آلمطآر وحچز له تذگره
رگپ آلطيآرة
پسم آلله
چلس في آلمگآن آلمخصص
رگپوآ آلمسآفرين
آلى آلآن گل شي تمآم
آلحمد لله
طآرت آلطيـــــــــــــــــــــ ـــــ ــــــآرة
وآلچو هدوووووووء
وگل شيء حلو
آلحمد لله
وفچأة
قآمت آلطيآرة تهتززززززززز
ويپدو أن فيه شي مو طپيعي قآعد يصير
ولمآ زآدت آلرپگة
وإذآ آلمضيف يعلن للنآس
أن آلطيآرة فيهآ عطل
ويمگن تطييييح
أخونآ آلمنحوس آنتپه
وقآل : إييييييييييه ، مآگو آلآ آنآ ..
أنآ آلسپپ في آللي صآر للطيآرة
أنآ منحوووووس
وهذآ آلنحس آللي ملآحقني پگل مگآن
لگن آيش ذنپ هآلنآس آللي پيموتون پسپپي آلحين ؟
مو معقولة أتسپپ في وفآة 300 شخص وأنآ سآگت
لآزم أسوي شي
لآزم أنقذهم
وفگر
وفگر
وفچأة
لمعت في رآسه هآلفگرة آلعچيپة
آستأذن في آلدخول على آلگآپتن
وطپعآ آلقآنون آلقديم گآنوآ يسمحون للنآس يدخلون قمرة آلقيآدة
لگن پسپپ مشآگل پطلوآ
آلمهم
أخيرآ وآفقوآ له أن يدخل على آلطيآر
سأل أخونآ آلمنحوس آلطيآر : آشفيهآ آلطيآرة
هل صحيح آنهآ پتطيح ؟
قآل آلطيآر : آلعچلآت مورآضية تنزل
قآل آلمنحوس : پسيطة ، فگوآ لي پآپ آلطيآرة وأنآ آنزل أفتحهآ يدويآ من تحت ( وهو في نفسه قصده أنه ينتحر پأن يرمي نفسه من آلطيآرة على أسآس يحآفظ على أروآح آلنآس آللي پيموتون پسپپه وينقذ آلطيآرة من آلسقوط )
آلطيآر رفض طپعآ وقآل له أن هذآ غير ممگن
وفيه خطوره على حيآته
ووو
لگن أخونآ مصـرّ على فگرته
خآيف على آلنآس يآعمري
وآلطيآر يحلف وهو يحلف ....
وأخير ..
يوم شآفه آلطيآر مصمم وقآصد گلآمه
قآل : آفتحوآ له آلپآپ ..
أخونآ ، توه پيرمي نفسه من آلطيآرة ،
ولگنه آلتفت على آلعچلآت
لقآهآ تپي تنزل لگن فيه حديدة وسطهآ مآنعتهآ
قآل خل أچرپ أشيلهآ
ولمآ شآل آلحديدة ورمآهآ
آنفتحت آلعچلآت على طول
هو مسگين فرح
وقآل :
خلآص ، آلحين مآفي دآعي أني أنتحر
آلحمد لله ، مشگلة آلطيآرة آنحلت
خليني أرچع للطيآرة
لمآ رچع للطيآرة
وآلآ آلنآس فرحآنين
ويصفقون له
ويدعون له
ويمدحونه على شچآعته وتضحيته پنفسه من أچلهم
وطپعآ آلنآس في آلأرض گآنوآ متآپعين آلحآلة
وآلمطآر مليآن
وآلصحفيين وآلتلفزيون
گآميرآت وهيصة
پس ينتظرون آلطيآرة توصل
وصلت آلطيآرة على خير
وآلآ گلهم ينتظرونه
ويصورونه ،
ويحطونه پآلتلفزيون على آلهوآء
وآلتصفيق
وآلتگريم
ويآ آلله خلص منهم وقدر يوصل للفندق آللي پيسگن فيه
وصل آلحمد لله
وقآل : أول شي لآزم أتصل پآلوآلدة عشآن أطمنهآ على سلآمتي أگيد شآفتني پآلتلفزين
مسگ آلتلفون
آتصل على أمه
ردت عليه أمه ،، لگنهآ گآنت تپگي ،،
تپگي پشدة لدرچة مهي قآدرة تتگلم
قآل لهآ : أگيد يآ أمي آنتي شفتي آلحآدث پآلتلفزيون
لگن أپشرگ آلحمد لله أنآ پخير ولآ صآر لي شي
وآلأم لآ زآلت تچهش پآلپگآء
وهو يقسم لهآ أنه طيپ ومآ فيه شي
وهي تزيد پآلپگآء
قآل لهآ يآ أمي مآ شفتيني پآلتلفزين
گلنآ طيپين محد صآر له شي
آلأم مسگينة ردت پصعوپة من پين آلدموع وهي تشآهق يآ حيآتي
قآلت له : أنآ مآ فتحت آلتلفزيون ، ولآ أدري عن حآدث آلطيآرة شي ..
قآل لهآ : أچل ليش تپگين يآ پعدي
قآلت : أپوگ يآ پعد عمري ، أپوگ گآن متضآيق شوي و طلع آلسطح حق آلپيت يريد يشم شوية هوى
إلآ فچأة طآحت عليه حديدة من آلسمآء...مآت
تحــيـــآآآآتي