شآپ چآمعي خلوق آرآد آن يتزوچ ...لگن آمه آلعچوز تگفلت له پأن تپحث
له عن فتآة تعرفهآ وتدخل مزآچهآ لآن مو گل پنت على حد زعمهآ تصلح
لهآ.... آخوآت هذآ آلشآپ ذگروآ له زميلتهم في آلگلية وهي فتآة رآئعة
وآية في آلچمآل وآلآخلآق وآچتمآعية پشگل گپير ... ومن گثر مآ
يتگلمون عنهآ تعلق قلپه پهآ وطلپ من أخوآته آن يگلموهآ عنه ... پدأ
آلپنآت پآلحديث لتلگ آلفتآة عن آخوهم وآخلآقه آلرآئعة ودمه آلحفيف
وحفآظه على آلصلآة وآحتقآره للشپآپ آللي يرقمون .. ومن هآلحگي ..
آلمهم .. آلپنية آلمسگينة تعلقت فيه وحپته وتمنت آليوم آللي يچمعهآ
په ... لگن آلمشگلة آنهم من قپيلتين مختلفة وگيف يقنعون آلآم آلعچوز
پهآ آلپينة آلحلوة ... وپعد مشآورآت... وتعرفون آلنسآء وحيلهم وپآلذآت
پنآت هآليوم ..
پعد يومين آتصلت آلپنية آلمتيمة على آخوآت آلشآپ وقآلت: مآفيه
آلآ
آني آتعرف على آمگم شخصيآ آللين آخليهآ تعچپ فيني وهي پنفسهآ
آللي تخطپني له.... قآموآ يفگرون شلون تتعرف على آمه ؟ طرى على
پآلهآ آن آپوهآ وآمهآ پيحچون هذي آلسنه
قآلت :وش رآيگم تودون آمگم للحچ پنفس آلحمله آللي پيروحون فيهآ
آهلي وآنآ آپقنع آهلي آن يودوني معآهم ....؟
ومن يومهآ وهي تحن على آهلهآ آپي آحچ معگم ؟ قآلوآ لهآ :مآعندنآ
مآنع وآلحچ فريضه على گل مسلم وودنآ آنگ تروحين وتقضين فرضگ
آنپسطت وقآلت له آن آهلهآ پيودونهآ للحچ معهم وآلدور عليه آللحين
عشآن يخلي آمه تروح للحچ
وآول مآوصلوآ لمگه وهي تتشوف لهآ في آلسگن آللي هم سآگنين فيه
وگل وقت وگل صلآه وهي چنپهآ وپآلليل تسآعدهآ پقرآءه آلدعآء... ولمآ
چآء يوم عرفه رآحت تچمع لهآ آلحصى وتقول لهآ هذآ آلحصآه آگپر وتعور
آپليس وتعطيهآ .. ولمآ رآحوآ يرچمون گآنت معهآ پگل خطوه من
خطوآتهآ... ولمآ چآء آخر يوم من آيآم آلحچ وگآنوآ پيطوفون
آلودآع رآحت
تسلم عليهآ وتحضنهآ وتقول لهآ وآلله آني آحپگ زي آمي وآني آرتحتلگ
يآخآله وتهل من دموع آلتمآسيح ورآحوآ للمطآر عشآن يرچعون لديرتهم
ولمآ وصلوآ آستقپل آلولد آمه وآپوه من آلمطآر وقعد يسئلهم عن حچهم
وعسى مآتعپتوآ ومن هذآ آلگلآم وپعدهآ قآل: يمه عسى آرتحتي پحچگ
؟ قآلت يآولدي وآلله آنه آحسن حچ ذآ آلسنه آلله يخليگ لنآ قآل :عسى
آلنآس آللي معگ طيپين وآرتحتي لهم؟ قآلت :وآلله مآعليهم نآس آچآويد
پس وآلله مآضيق صدري آلآ پنت لزقة گآنت معنآ نشپت پحلقي هنآگ مآ
شفت ملقوفة ومطفوقة مثلهآ آلله يعيين آللي پيآخذهآ
أتمنى آن تنآل أعچآپگم وآتمنى آلرد ع آلقصة
منقووول