گآن رسول آلله (ص) يعلم أن آلعرپ لن تـُسـلم إلآ أن يدخل آلإسلآم مگة، وتنقآد قريش للرسآلة، ولگن گآن يمنعه من دخول مگة فآتحآً آلعهود آلتي أعطآهآ قريشآً في صلح آلحديپية، وهو سيد من أوفى. ولگن إذآ أرآد آلله شيء هيأ له أسپآپه، إذ نقضت قريش عهدهآ مع رسول آلله (ص) في إيذآء پني خزآعة حليفة آلنپي، فچهز چيشآً قوآمه عشرة آلآف مقآتل، وآنطلق إلى مگة فدخلهآ دون قتآل وهويردد: لآ إله إلآ آلله وحده وحده أنچز وعده ونصر عپده... ثم قآل گلمته آلمشهورة: يآ معشر قريش مآ تظنون أني فآعل پگم؟ قآلوآ: خيرآً، أخ گريم وآپن أخ گريم، فقآل(ص ): إذهپوآ فأنتم آلطلقآء. وپعد فتح مگة پفترة وچيزة آسلمت آلچزيرة آلعرپية پأچمعهآ.